كتب /علي الذنودى

من تركيا صرح وزير الخارجية التركى بعد الاجتماع مع إسماعيل هنية بأن حركة حماس علي استعداد لتسليم أسلحتها كحركة بعد إقامة الدولة الفلسطينية عند حدود 67

اذا كان العالم يشهد بأنقلاب العالم رأسا علي عقب وعلي الديمقراطية وحقوق الإنسان ويشهد بعينية الإبادة الجماعية للشعب الفلسطينى وإستخدام كل الأسلحة المحرمة دوليا وأخلاقيا ضد الأطفال في غزة والنساء والمدنيين العزل ضد من يرفع راية بيضاء يعلن لقوات الكيان أنه ليس معه اى أسلحة وهو يسلم نفسه لعله يجد حتى ابسط الحقوق ولو كانت ضد الإنسانية حبسه أو اعتقاله لكن لا والف لا يطلق عليه وابل من الرصاص شابان تنازعا الموت أمام عصابة الموت التى تتمثل في جيش الكيان الصهيونى الغاشم
ويتولي مسلسل الظلم للقضية والشعب الفلسطينى وترفع أمريكا الفيتوا للاعتراض علي عضوية فلسطين في الأمم المتحدة اى عنصرية هذه من هذا العالم الذى يتشدق باالديمقراطية فإذا به ينقلب الي همجية في الانحياز الكامل الي الإبادة الجماعية والي تجويع الشعب الفلسطينى ومنع المساعدات منع دخول الطعام والأدوية والمياه حتى لبن الأطفال لم يصل ماتت الاطفال جوعا جرف الكيان الصهيونى الأهالي وأسر كاملة بعد نسف منازلهم و ابادتهم فيأذا باالجرافات الأسرائلية تخفيهم وسط الانقاد جرائم بشعة ارتكبها جيش الكيان الصهيونى المجرم
والتى سجلت أمام المحكمة الجنائية الدولية
والرد ياتى من طلاب جامعات أمريكية باالتظاهر ضد الكيان الصهيونى والوقوف بجانب فلسطين الجامعات الإمريكية تغلي ضد دعم أمريكا للكيان المحتل في حرب الأبادة
بينما يصمت الضمير العربي للأشقاء علي حرب الإبادة للفلسطينيين في غزة
فإذا غزة وأطفالها يستغيثون فينكم ياعرب نحن نموت فينكم ياعرب أطفالنا يموتون فينكم ياعرب فلا مجيب؟!!!!!