– سياسة التجويع إمعانٌ في جريمة الإبادة وعلى الدول العربية والإسلامية الضغط لفتح المعابر وإدخال المساعدات
– استخدام الاحتلال المجرم التجويعَ كسلاح خلال هذا العدوان الفاشي، هو جريمةُ حربٍ موصوفة، وتأكيدٌ على استمراره بجريمة الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، بالقصف والمجازر والتجويع، أمام مرأى ومسمع من العالم أجمع، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية .
– نطالب دولنا العربية والإسلامية، ببذل الجهود والضغط لفتح المعابر لإغاثة شعبنا في غزة والمجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها بالتدخل الفوري، لإلزام حكومة العدو الفاشي بوقف عدوانها وفرض إدخال المساعدات ومواد الإغاثة إلى كل مناطق القطاع .